الرئيسية
التسجيل
إتصل بنا
من طرف يشير الاقتصاديون الى أن الفجوة بين الثروات في المغرب، تشجع على تنامي تهديد المتطرفين في الشمال الأفريقي، إذ لا صعوبة في تجنيد انتحاريين من فقراء المنطقة.
ويعيش أكثر من 35 في المئة من سكان المغرب، البالغ تعدادهم 30 مليون نسمة في فقر مدقع. وترتفع نسبة الأمية الى أكثر من 40 في المئة. ويملك 10 في المئة من الأغنياء 85 في المئة من ثروة البلاد.
ويحتاج المغرب الى 400 ألف وظيفة سنوياً على مدار 15 سنة قادمة لتفادي تهديد استقرار البلاد، مع تفاقم مشكلة البطالة المتفشية، مقارنة بـ120 ألف وظيفة معدلاً وسطياً في العقد الماضي.
وبينما تزعم الحكومة المغربية توفيرها أكثر من 2.5 مليون فرصة عمل، من بينها 600 ألف وظيفة في قطاع السياحة بحلول 2010، وتؤكد تقليص نسبة الفقر، وتحسين ظروف المعيشة في الأحياء الفقيرة، فإن جهودها تعدّ غير كافية، حسب ما أفاد رئيس تحرير مجلة «لوجورنال» علي عمار.
وعلى أثر التفجيرات التي شهدتها الدار البيضاء، أعرب المحللون عن خشيتهم تهديد جهود الحكومة في جذب الاستثمارات الاجنبية، والحفاظ على المركز التجاري للبلاد، وتحقيق النمو الاقتصادي، والحد من الفقر الذي يعدّ أرضاً خصبة تنتج الانتحاريين.
وعلى رغم ما أدلى به رئيس فدرالية رؤساء الفنادق علي الغنام لصحيفة «الأحداث» المغربية من «أن الفاعلين عالمياً في القطاع السياحي، غيّروا قناعاتهم بشأن تأثير الهجمات الإرهابية علــــى الأنــــشطة الســـــياحية، لأن العمليات الارهابية غدت معتادة». إلّا أن الشعب المغربي يتخوّف من ازدياد مــــعاناة الفقراء، وانخــــفاض فـــرص العــــمل، إذا تراجــــعت الإيرادات السياحـــية في الصـــيف المقــــــبل.
يذكر أن المغرب شهد في أيار 2003، تفجيرات انتحارية أسفرت عن سقوط 45 قتيلاً، بينهم 13 انتحارياً يعيشون في أفقر الأحياء في البلاد.
ويعيش أكثر من 35 في المئة من سكان المغرب، البالغ تعدادهم 30 مليون نسمة في فقر مدقع. وترتفع نسبة الأمية الى أكثر من 40 في المئة. ويملك 10 في المئة من الأغنياء 85 في المئة من ثروة البلاد.
ويحتاج المغرب الى 400 ألف وظيفة سنوياً على مدار 15 سنة قادمة لتفادي تهديد استقرار البلاد، مع تفاقم مشكلة البطالة المتفشية، مقارنة بـ120 ألف وظيفة معدلاً وسطياً في العقد الماضي.
وبينما تزعم الحكومة المغربية توفيرها أكثر من 2.5 مليون فرصة عمل، من بينها 600 ألف وظيفة في قطاع السياحة بحلول 2010، وتؤكد تقليص نسبة الفقر، وتحسين ظروف المعيشة في الأحياء الفقيرة، فإن جهودها تعدّ غير كافية، حسب ما أفاد رئيس تحرير مجلة «لوجورنال» علي عمار.
وعلى أثر التفجيرات التي شهدتها الدار البيضاء، أعرب المحللون عن خشيتهم تهديد جهود الحكومة في جذب الاستثمارات الاجنبية، والحفاظ على المركز التجاري للبلاد، وتحقيق النمو الاقتصادي، والحد من الفقر الذي يعدّ أرضاً خصبة تنتج الانتحاريين.
وعلى رغم ما أدلى به رئيس فدرالية رؤساء الفنادق علي الغنام لصحيفة «الأحداث» المغربية من «أن الفاعلين عالمياً في القطاع السياحي، غيّروا قناعاتهم بشأن تأثير الهجمات الإرهابية علــــى الأنــــشطة الســـــياحية، لأن العمليات الارهابية غدت معتادة». إلّا أن الشعب المغربي يتخوّف من ازدياد مــــعاناة الفقراء، وانخــــفاض فـــرص العــــمل، إذا تراجــــعت الإيرادات السياحـــية في الصـــيف المقــــــبل.
يذكر أن المغرب شهد في أيار 2003، تفجيرات انتحارية أسفرت عن سقوط 45 قتيلاً، بينهم 13 انتحارياً يعيشون في أفقر الأحياء في البلاد.
» هااااام
» لاصحاب الباكلوريا
» الصلاة على حبيب الله محمد (ص)
» ♥.•°*♥ أم محمد...أنت مثل أعلى ♥.•°*♥
» اجمل انشودة في العالم !!! اسمعها بدون تحميل
» اسماء المتأهلين لمنشد الشارقة 3
» مسابقة ثقافية منوعة
» عيد الصداقةةةةةةةةةةةةة
» شريط الطريق الى الله